منتدى اعدادية صخر أزرو
مرحبا بك زائرنا الكريم
للاستفادة من مواضيع المنتدى
المرجو التسجيل
مع تحيات ادارة منتدى صخر

منتدى اعدادية صخر أزرو
مرحبا بك زائرنا الكريم
للاستفادة من مواضيع المنتدى
المرجو التسجيل
مع تحيات ادارة منتدى صخر

منتدى اعدادية صخر أزرو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اعدادية صخر أزرو

مرحبا بكم في منتدى ثانوية صخر الاعدادية أتمنى لكم الاستفادة والافادة /دروس ، تمارين،فروض أمتحانات ،مواضيع تربوية وعامة ،أنشطة ...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى صخر2010

 

 الهضم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ΜØĦÃmÊĐ ŞÂÞĘ×R
عضو متألق
عضو متألق
ΜØĦÃmÊĐ ŞÂÞĘ×R


عدد المساهمات : 253
نقاط : 600
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
الموقع : xxx.xxx.xx

الهضم Empty
مُساهمةموضوع: الهضم   الهضم Empty2010-05-11, 15:56

الجهاز الهضمي قناة طويلة ومتعرجة تبدأ بالفم وتنتهي بفتحة الشرج. وهو الجهاز المسؤول عن هضم الأغذية حيث يحول جزيئات الغذاء المعقدة والكبيرة إلى جزيئات أصغر قابلة للامتصاص أي تستطيع النفاذ عبر الأغشية الخلوية.و تتم هذه العملية بواسطة تأثيرات ميكانيكية تحدث بفعل العضلات والأسنان وتأثيرات كيميائية تحفزها الأنزيمات.

محتويات

[اعرض]


  • 1 السّبيل المعدي المعوي
  • 2 السّبيل المعدي المعوي العلوي
  • 3 السّبيل المعدي المعوي السّفلي
  • 4 الأعضاء الملحقة
  • 5 لمحة جنينية
  • 6 وظائف الأعضاء

    • 6.1 تخصّص الأعضاء

  • 7 الوظيفة المناعيّة
  • 8 دراسة نسيجية

    • 8.1 القميص المخاطي
    • 8.2 القميص تحت المخاطي
    • 8.3 القميص العضلي الخارجي
    • 8.4 الغلالة الخارجية

  • 9 مراحل عملية الهضم

    • 9.1 دور اللعاب
    • 9.2 دور المعدة
    • 9.3 دور الأمعاء الدقيقة
    • 9.4 الملاءمة بين التركيب والوظيفة في الأمعاء الدقيقة
    • 9.5 دور الأمعاء الغليظة

  • 10 استعمالات معدة الحيوانات لدى الإنسان
  • 11 أمراض الجهاز الهضمي
  • 12 المراجع
  • 13 وصلات خارجية

//


[عدل] السّبيل المعدي المعوي


السّبيل الهضمي هو جهاز مكوّن من أعضاء داخل الحيوانات متعدّدة الخلايا، يتلقّى هذا السّبيل الطعام، يهضمه ليستخلص الطاقة والمواد الغذائيّة، ويطرد الفَضَلات المتبقّية. الوظائف الرئيسيّة للسّبيل المعدي المعوي هي الابتلاع، الهضم، والامتصاص، والتّغوّط.
يختلف السّبيل المعدي المعوي جوهريّاً من حيوان لآخر. بعض الحيوانات لديها معدات متعدّدة التّجاويف، بينما معدات الحيوانات الأخرى مؤلّفة من تجويف واحد فقط. في ذكر الإنسان البالغ السّويّ، يبلغ طول السّبيل المعدي المعوي تقريباً 6.5متراً (20 قدماً) ويتكوّن من السّبيلين المعديين المعويين العلوي والسّفلي. يمكن تقسيم السّبيل المعوي المعدي أيضاً إلى المعي الأمامي، والمعي المتوسّط، والمعي الخلفي، لإظهار الأصل الجنيني لكلّ قطعة منه.
[عدل] السّبيل المعدي المعوي العلوي


السّبيل المعدي المعوي العلوي يتألّف من الفم، البلعوم، المري، والمعدة.

  • يحتوي الفم على الغشاء المخاطي الشّدقي، الذي يشمل فتحات الغدد اللعابيّة، اللسان، الأسنان.
  • خلف الفم يقع البلعوم الذي يقود بدوره إلى أنبوب عضلي مجوّف، هو المري.
  • تحدث التّمعّجات، وهي عبارة عن تقلّصات عضلية لدفع الطّعام على طول المري الذي يمتد عبر الصّدر ثمّ يثقب الحجاب الحاجز ليصل إلى المعدة.

[عدل] السّبيل المعدي المعوي السّفلي


يشمل السّبيل المعدي المعوي السّفلي الأمعاء والشّرج.

  • المعي

    • الأمعاء الدقيقة، مكوّنة من ثلاثة أجزاء:

      • العفج
      • الصّائم
      • اللّفائفي

    • الأمعاء الغليظة، مكوّنة من ثلاثة أجزاء:

      • الأعور (وتُلحق به الزّائدة الدّوديّة).
      • القولون (القولون الصّاعد، القولون المعترض، القولون النّازل والثنية السّينية).
      • المستقيم


  • الشّرج

[عدل] الأعضاء الملحقة


تشتمل الأعضاء الملحقة بالقناة الهضميّة على :

  • الكبد، والحويصل الصّفراوي (المرارة): يفرز الكبد الصّفراء إلى الأمعاء الدّقيقة عن طريق الجهاز الصّفراوي، إذ يقوم بتخزين هذه المادة الصّفراوية في المرارة (الحويصل الصّفراوي). ليس للحويصل الصّفراوي وظيفة معيّنة أخرى، باستثناء تخزين وتركيز الصّفراء.
  • المعثكلة (البنكرياس): تُفرز المعثكلة سائل متساوي الضّغط التّناضحي يحوي البيكربونات وعدّة أنزيمات تشمل التربسين، والكيموتربسين، والليباز، والأميلاز المعثكلي، بالإضافة إلى أنزيمات حالّة للنواة (دِيُوكسي ريبُونوكلياز وريبونوكلياز)، يُفرز هذا السّائل إلى الأمعاء الدّقيقة.

يُساعد هذان العضوان الإفرازيّان (الكبد والمعثكلة) في عمليّة الهضم.
[عدل] لمحة جنينية


يُعتبر المعي بنية مشتقّة من الوريقة الباطنة. في اليوم السّادس عشر تقريباً من نموّ الإنسان، يبدأ الجنين بالانطواء بطنيّاً (في الوقت نفسه يصبح السّطح البطني للجنين مقعّراً) وذلك في اتّجاهين: جوانب الجنين تنطوي للداخل على بعضها البعض، وينثني الرّأس والذّيل باتّجاه أحدهما الآخر. وبالتّالي فإنّ جزءاً من الكيس المحّي -وهو بنية مبطّنة بالوريقة الباطنة ومتّصلة بالوجه البطني للجنين- يبدأ بالتّضيّق ليتحوّل إلى المعي البدائي. يبقى الكيس المحّي متّصلاً بالأنبوب المعوي عن طريق القناة المحّيّة. خلال نموّ الإنسان، تتراجع هذه البنية عادةً، وفي الحالات التي لا تتراجع فيها، تشكّل ما يُعرف باسم رتج ميكل.
خلال الحياة الجنينيّة، يُمكن أن يُقسّم المعي البدائي إلى ثلاث قطع: المعي الأمامي، والمعي المتوسط، والمعي الخلفي. على الرّغم من أنّ هذه المصطلحات (المعي الأمامي، المعي المتوسط، المعي الخلفي) تُستخدم غالباً للإشارة إلى قِطَع المعي البدائي، فإنّها تُستعمل قياسيّاً لوصف مكوّنات المعي النّهائي أيضاً.
إنّ كل قطعة في المعي البدائي ستكون منشأ لمعي معيّن في البالغ، كما أنّها ستعطي البنى المرتبطة بهذا المعي. تتضمّن المكوّنات المشتقّة من المعي بشكل خاصّ، المعدة والقولون، وهذه البنى تتطوّر كانتفاخات أو اتّساعات في المعي البدائي. وخلاف ذلك، فإنّ ملحقات المعي، أي تلك البنى المشتقّة من المعي البدائي، والتي لا تشكل جزءاً من المعي بشكل خاصّ، فهي بشكل عام عبارة عن تجيّبات خارجيّة تنمو ضمن المعي البدائي. تبقى التّروية الدّمويّة لهذه البنى ثابتة طوال فترة النّموّ الجنيني
[1]
الجزءالمجال في البالغمنشأ لـالتروية الشريانية
المعي الأمامييمتد من البلعوم، إلى القسم العلوي من العفجالبلعوم، والمري، والمعدة، والقسم العلوي من العفج، والسّبيل التّنفّسي (متضمّناً الرّئتين)،والكبد، والمرارة، والمعثكلةفروع الشريان الزلاقي
المعي المتوسطيمتد من القسم السّفلي للعفج، حتى النّصف الأول من القولون المعترضالقسم السفلي للعفج، والصّائم، واللفائفي، والأعور، والزّائدة الدودية، والقولون الصاعد، والنصف الأول من القولون المعترضفروع الشريان المساريقي العلوي
المعي الخلفييمتد من النصف الثاني للقولون المعترض إلى الجزء العلوي من القناة الشّرجيّة.النصف المتبقّي من القولون المعترض، والقولون النّازل، والمستقيم، والجزء العلوي من القناة الشّرجيّةفروع الشّريان المساريقي السّفلي
[عدل] وظائف الأعضاء


[عدل] تخصّص الأعضاء


تخضع أربعة أعضاء للاختصاص في المملكة الحيوانيّة

  • العضو الأول هو اللسان ويوجد في شعبة الحبليّات فقط.
  • العضو الثّاني هو المري. الحوصلة هي عبارة عن ضخامة المري عند الطّيور، والحشرات واللافقاريّات الأخرى المعتادة على تخزين الطّعام بشكل مؤقّت.
  • العضو الثّالث هو المعدة. تملك الطّيور بالإضافة إلى (المعدة الغدّيّة)، معدة عضليّة هي "الحوصلة" أو الجيب الهضمي العضلي. تستعمل الحوصلة لطحن الطّعام بشكل آلي.
  • العضو الرّابع هو الأمعاء الغليظة. الأعور هو عبارة عن تجيّب خارجي في الأمعاء الغليظة وهو يوجد في الحيوانات النّباتيّة غير المجترّة مثل الأرانب. ويساعد الأعور في هضم المواد النّباتيّة مثل السيللوز.

[عدل] الوظيفة المناعيّة


يشكل السّبيل المعدي المعوي أيضاً جزءاً بارزاً في الجهاز المناعي[2]. وتعتبر قيمة درجة الحموضة pH الوسط المعدي المنخفضة (والتي تتراوح بين 1- 4) تعتبر قاتلة للعديد من المتعضّيات المجهريّة التي تدخل المعدة، يعمل المخاط على إبطال تأثير العديد من هذه المتعضّيات المجهريّة (باحتوائه على المضادات الحيويّة IgA). هناك أيضاً عوامل أخرى في السّبيل المعدي المعوي تلعب دوراً في الوظيفة المناعيّة، هي الأنزيمات الموجودة في اللعاب والصّفراء. في التّفاعلات التّبادليّة، تلعب بعض الأنزيمات، مثل Cyp 3A4، دوراً فعّالاً في وظيفة الأمعاء المتمثّلة بإزالة السّميّة النّاتجة عن المستضدّات والحيويّات الأجنبيّة، مثل بعض الأدوية التي يتطلّبها الأيض الأوّلي. الفلورا (الجراثيم المعويّة) المعزّزة للصحّة تساعد في منع تكاثر الجراثيم المؤذية التي قد تنمو في المِعَى. تُقاوم المتعضّيات المجهريّة أيضاً من قبل جهاز المناعة الشّامل الذي يشتمل على النّسيج اللمفاوي المرتبط بالمعي.
[عدل] دراسة نسيجية

الهضم 308px-%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%88%D9%8A الهضم Magnify-clip
البنية العامة لجدار لمعة المعي



يمتلك كامل السبيل المعدي المعوي بنية نسيجية موحدة ما عدا بعض الاختلافات التي تعكس التخصص في الوظيفة التشريحية.[3] يكمن تقسيم جدار السبيل المعدي المعوي إلى أربع غلالات أو أقمصة:

  1. القميص المخاطي (المخاطية)
  2. القميص تحت المخاطي
  3. القميص العضلي الخارجي
  4. الغلالة الخارجية (الحواشي) أو القميص المصلي

[عدل] القميص المخاطي


القميص المخاطي هو أعمق طبقة داخلياً، يحيط مباشرة بلمعة الأنبوب الهضمي. يكون على تماس مباشر مع اللقمة الطعامية، وهو مسؤول عن الامتصاص والإفراز، وهاتان عمليتان هامتان في آلية الهضم.
يمكن تقسيم المخاطية إلى:

  1. الظهارة
  2. الصفيحة الخاصة
  3. المخاطية العضلية

تكون المخاطيات على درجة عالية من التخصص في كل عضو من أعضاء السبيل المعدي المعوي، حيث أنها تواجه حموضة المعدة المرتفعة، كما تقوم بامتصاص مواد مختلفة من الأمعاء الدقيقة، إضافة لامتصاص كميات معينة من الماء من المعي الغليظ. كل هذه الوظائف التي يقوم بها القميص المخاطي تتطلب درجة عالية من التخصص, لذلك تلاحظ في بعض المناطق اندخالات من الغدد الإفرازية (مثال: الحفر المعدية) في القميص المخاطي، كما قد يكون القميص المخاطي نفسه مطوياً لزيادة سطح الامتصاص كالزغابات والثنيات الدائرية).
[عدل] القميص تحت المخاطي


يتألف القميص تحت المخاطي من نسيج ضام كثيف غير مرتب يحوي أوعية دموية كبيرة وأوعية لمفية وفروع عصبية تتفرع إلى قميصين المخاطي والعضلي الخارجي. كما يحوي القميص تحت المخاطي أيضاً على ضفيرة مايسنر التي هي عبارة عن ضفيرة عصبية معوية تتوضع على الوجه الداخلي من القميص العضلي الخارجي.
[عدل] القميص العضلي الخارجي


يتألف القميص العضلي الخارجي من طبقة داخلية من العضلات الدائرية وطبقة خارجية من العضلات الطولانية. تمنع طبقة العضلات الدائرية حركة الطعام للخلف، بينما تقوم طبقة العضلات الطولانية بتقصير السبيل المعدي المعوي. تسمى التقلصات المتناسقة لهاتين الطبقتين بالتمعجات، ويؤدي التمعج إلى دفع اللقمة الطعامية في السبيل المعدي المعوي. تتوضع بين طبقتي العضلات الضفيرة العضلية المعوية أو ضفيرة أورباخ.
[عدل] الغلالة الخارجية


تتألف الغلالة الخارجية من عدة طبقات من الظهارة. إذا كانت الغلالة البرانية مقابلة لمساريق (أو طية صفاقية) فإنها تتغلف بطبقة من الظهارة المتوسطية المدعومة بطبقة رقيقة من النسيج الضام لتشكيل ما يسمى بالقميص المصلي أو الغشاء المصلي.
[عدل] مراحل عملية الهضم


تتضمن عملية الهضم تأثيرات ميكانيكية وتأثيرات كيميائية. تمكن التأثيرات الميكانيكية من تقطيع الاغذية إلى جزيئات صغيرة ومزجها مع العصارات الهضمية وتأمين مرورها داخل الأنبوب الهضمي. ومن بينها : عملية المضغ التي تجري داخل الفم والبلع التي يؤمنها البلعوم وأيضا تقبضات عضلات المعدة والأمعاء. أما التأثيرات الكيميائية فتنقسم إلى ثلاث تفاعلات أساسية : تحويل السكريات إلى سكر بسيط مثل الغلوكوز, وهضم البروتينات إلى حموض أمينية وتحويل شحوم إلى أحماض شحمية وغليسرول. وهذه التفاعلات تتم بفضل أنزيمات نوعية.
[عدل] دور اللعاب


يتم إنتاج اللعاب من طرف الغدد اللعابية بمعدل 1,5 لتر في اليوم. وخلال عملية المضغ يمتزج اللعاب مع الأغذية ويتلخص دوره في

  • ترطيب الطعام وذلك لتسهيل بلعه وتذوقه.
  • تحليل النشا إلى سكر بسيط بواسطة أنزيم نشوازالنشواز اللعابي أو الأميلاز.

نشاء--(إنزيم الأمايليز)--> سكر الشعير (المالتوز) و تفاح الكلوزون
[عدل] دور المعدة


المعدة هي كيس عضلي قوي يمكن أن يتمدّد لتخزين الطعام الذي يتمّ ابتلاعه. يحدث فيه تحليل آلي للطعام بفعل حركة العضلات، حيث تقوم المعدة بسحق الطعام ومزجه بالعصارة المعديّة والتي يتم إفرازها من خلايا خاصة في جدارها فيتحول الطعام إلى كيلة كثيفة القوام تسمى الكيموس. وتتكوّن العصارة المعدية من ماء (90%) والباقى حمض كلور الماء HCl، وأنزيم الببسين الذي يقوم بهضم المواد البروتينية وتحويلها إلى مواد بسيطة. ويوجد في الطرف السفلي عضلة تسمى العضلة العاصرة البوابية تسمح بمرور الطعام إلى الأمعاء الدقيقة.
[عدل] دور الأمعاء الدقيقة



  • تخضع المواد القادمة من المعدة لفعل ثلاث عصارات هضمية : العصارة البنكرياسية والصفراء والأنزيمات المعوية
  • يتم استكمال وإنهاء التحليل الكيميائي (بروتينات دهنيات وما تبقى من سكريات).
  • يستمر امتصاص الماء والأملاح المعدنية والفيتامينات.
  • يبدأ امتصاص وحدات البناء

وتبلغ طولها حوالي سبعة امتار وتلتف داخل تجويف البطن تبدأ بجزء يسمى الاثنا عشر تصب فيه العصارة الصفراوية <تفرز من الكبد> والعصارة البنكرياسية <تفر من البنكرياس> يلى الاثنا عشر منطقة في الامعاء الدقيقة تسمى الفاائى وهذا الجزء تصب فيه العصارة المعوبة ويتم به الهض الكامل لأنواع الغذاء المختلفة
[عدل] الملاءمة بين التركيب والوظيفة في الأمعاء الدقيقة



  • كثرة النتوءات داخل سطح الأمعاء يزيد من مساحة سطح الأمعاء الدقيقة {تركيب} تسهل عملية امتصاص الأغذية {وظيفة}.
  • طول الأمعاء (6م) والعضلات اللاإرادية في جدار الأمعاء {تركيب} تسهل نقل ومزج الغذاء بالإنزيمات مما يسهل هضم وامتصاص الغذاء {وظيفة}.
  • وجود عدد كبير من الخملات في جدار الأمعاء {تركيب} تنشط من عملية هضم الغذاء والامتصاص {وظيفة}.
  • كثرة الأوعية الدموية في نتوءات الأمعاء {تركيب} تساعد في عملية نقل الغذاء إلى خلايا الجسم.

[عدل] دور الأمعاء الغليظة



  • في الأمعاء الغليظة يستمر امتصاص الماء المتبقي.
  • يتم تحليل قسم من المواد الغذائية بمساعدة البكتيريا الجيدة التي تستوطن هذه الأمعاء.
  • تبدأ عملية تجميع الفضلات وتكديسها.

[عدل] استعمالات معدة الحيوانات لدى الإنسان



  • تستعمل معدة العجول كمصدر للمنفحة في صناعة الجبن.
  • استعمال أوتار مصنوعة من معي الحيوانات من قبل الموسيقيين يمكن تتبعه إلى عهد السلالة الثالثة في مصر. في الماضي كانت الأوتار تصنع من معي الحملان. ومع تطور العصر الحديث أصبح الموسيقيون يستعملون أوتاراً مصنوعة من الحرير أو من مواد صناعية مثل النايلون أو الفولاذ. ولكن بعض العازفين لا يزالون يستعملون أوتاراً مصنوعة من المعي لاستدعاء نوعية النغمة الأقدم. بالرغم من أن الأوتار كان يشار إليها قديماً بأوتار "معي القطط" فإن القطط لم تكن تستخدم كمصدر للأوتار.
  • معي الخرفان كانت المصدر الأصلي لأوتار المضارب, كتلك المستخدمة في رياضة التنس. أما اليوم فالأوتار الصناعية أكثر شيوعاً، لكن أفضل الأوتار تصنع من معي الأبقار.
  • حبل المعي يستخدم أيضاً في صناعة أوتار السنر التي تعطي طبلة السنار صوتها الرنيني المميز. بينما يستعمل طبل السنار حالياً بشكل دائم تقريباً سلكاً معدنياً بدلاً من حبل المعي فإن طبل الإطار البنديري الإفريقي الشمالي لا يزال يستعمل المعي لهذا الغرض.
  • هياكل السجق "الطبيعية" (أو أغلفتها) تصنع من المعي الحيواني خاصةً معي الخنزير والبقر والحمل.
  • المعي الحيواني كان يستخدم لصنع الخطوط الحبلية في الساعات الكبيرة وفي حركة البكرة في ساعات القوس, لكن قد تستبدل بسلك حديد.
  • أقدم الواقيات الذكرية منذ 1640 كانت تصنع من المعي الحيواني.

[عدل] أمراض الجهاز الهضمي


يتألف الجهاز الهضمي من الجهاز المعدي المعوي والأعضاء الملحقة والأنسجة المسؤولة عن هضم الطعام، ومن المناسب وصف أعراض كل جزء وفحصه على حدة. و قد يكون من الضروري وصف أعراض شائعة لكل الأجزاء وفحص البطن ككل.
الفم The Mouth
الأعراض Symptoms : تتضمن الأعراض الناشئة من الفم، العطش Thirst والجفاف Dryness واللعاب الزائد Salivation وفقد أو اضطراب الذوق Taste وصعوبة الكلام أو البلع والاحمرار والألم.

  • العطش والجفاف :

يعكس العطش عادة درجة الإماهة الخلوية ولهذا فقد ينتج عن انخفاض الوارد أو عن زيادة خسارة الماء أو من ازدياد استهلاك الأملاح أو إسهال شديد أو تعدد بيلات في الداء السكري أو قصور كلوي أو تعرق غزير وخاصة في الحميات ويتفاقم بعض الأحيان بسبب ضعف شرب المريض. إن جفاف الفم من تناقص الإلعاب هو ظاهرة عابرة شائعة في الخوف وقد تكون أكثر ثباتاً في المتنفسين فموياً من الانسداد الأنفي. وقد تنتج عن أمراض تصيب الغدد اللعابية مثل النكاف- داء جوغرن وحصيات لعابية وعادة في حالات التجفاف المحدثة للعطش، في الداء الحاد مثل الجفاف قد يكون استطباباً مفيداً وملحاً للسوائل.

  • الإلعاب الزائد Increased Salivation:

يحدث هذا في الآفات المهيجة للمخاطية الفموية (مثل التهاب الفم، بزوغ الأسنان للأطفال) في داء باركنسون وكمرافق للغثيان وغالباً ما يكون الإلعاب عرضاً شديداً في الانسداد المريئي بسبب عدم القدرة على بلع المفرزات.

  • فقد أو اضطراب الذوقLoss or Disorder of Taste :

إن النهايات الحسية العصبية في اللسان قادرة فقط على تمييز الإحساسات الأولية للذوق : حامض Sour، مالح Salt، حلو Sweet، مرّ Bitter. إن فقد هذه الإحساسات يشير عادة لآفة في العصب السابع أو التاسع أو في حالات أكثر ندرة في الفرع الفكي للعصب الخامس وغالباً أكثر ما يشتكي المريض من فقد الحس الذوقي هو عدم التمييز لمعظم النكهات الخبيثة للطعام الذي يعتمد على حاسة الشم وهذا العرض الذي ينتج غالباً عن القهم Anorexia نادراً ما يكون ناجماً عن آفات الأعصاب الشمية وأكثر حدوثاً في داء الغشاء المخاطي الأنفي أو انسداد الطريق الهوائي الأنفي ،أما وجود ذوق غير ممتع في الفم واضطراب في نكهة الطعام ويحدث أحياناً في الآفات الدماغية أو النسمةAura في الصرع Epilepsy.

  • صعوبة الكلام أو البلع :

قد تحدث بسبب انخفاض إفراز اللعاب، أسنان غير كافية، حالات مؤلمة في الفم أو الحنجرة وأسباب عضلية عصبية.

  • التقرح أو الألم Soreness & Pain :

إن تقرح الغشاء المخاطي المغطي للفم أو اللسان موجود في أشكال مختلفة من التهاب الفم والتهاب مخاطية الخد Buccal ناجمة عن أسباب موضعية أو عامة: يشعر المريض بالتقرح أو الالتهاب خاصة عندما يتناول أطعمة حارة جداً أو حامضية وخلال الكلام أو المضغ وأو البلعأو البلع، والشكل الأكثر شيوعاً للألم الناشئ في الفم هو ألم السن الناجم عن حوامل الأسنان أو خراجات حول السن، الألم ثابت حاد في الشكل يتفاقم بالمضغ أو بالأطعمة الباردة وقد يتشعع للأذن أو الحجاج أو الناحية الصدغية.
العلامات الفيزيائية
فحص الفم
يتطلب فحص الفم إنارة جيدة.

  • الأسنان ؛ عددها وحالتها، الشكل الشاذ للسن هام في تشخيص السفلس الخلقي حيث تكون القواطع مسننة (مثلمة notched، أسنان هيتشتسون، تلون السن ناجم عن عدم العناية به، قد نشاهده عندما يكون محتوى الماء غير كافٍ من الفلور وعندها يبدو السن مرقشاًmottled بنياً brownish أو ضارباً للسمرة. وقد يكون ناجماً عن استخدام التتراسيكلين وظاهرة نادرة هي القرنفلي المتألق في حالة البورفيريا الخلقي!.


    [*:18c9]اللثة Gums ؛ يجب ملاحظة الاحتقان الأحمر العميق مع سهولة النزف الموجودان في حالة التهابها، وخروج القيح لدى عصر حواف اللثة، في كلٍ من تقيح اللثة Pyorrhea والتهابها Gingivitis تكون الأسنان مصابة وغالباً رخوة ومغطاة بنتحة صفراء مخضرةGreenish-yellow مع انحسار وتراجع لحواف اللثة. قد يكون هذا النوع من خمج الفم في ظروف خاصة منشأ لالتهاب الشغاف أو خراجة رئوية، وأيضاً عاملاً مفاقماً لاضطرا بات معدية. قد تكون اللثة شاحبة في فقر الدم، علامة انسمام في الخط الزرق المشاهد في حواف اللثة وهذا الخط الأزرق ناجم عن مخزون طليعة السلفيد في نسج اللثة، في نقص فيتامين C تكون اللثة ناعمة وإسفنجية وتنزف بسهولة وقد تسبب ذبحة فانسنت (تقرح وخشك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الهضم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اعدادية صخر أزرو  :: قسم السنة الثالثة اعدادي :: علوم الحياة والأرض-
انتقل الى: