زلزال أكادير 1960 هو زلزال مدمر وقع
بأغادير في 29
فبراير،
1960 ،على الساعة 23:40 مساءا. وكان أكثر الزلازل فتكا وتدميرا في
التاريخ المغربي بدرجة 5.7 م ث ،حيث قتل حوالي 15،000 نسمة (حوالي ثلث سكان المدينة في ذلك الوقت) وجرح 12،000 آخرين
[1]. وترك مالا يقل عن 35،000 شخصا بلا مأوى.
وقع زلزال أغادير يوم 29 فبراير 1960 وبلغت قوته 5,7 درجة على سلم ريختر وقدرت خسائره ب 290 مليون دولار وخلف 12000 قتيلا ودام الزلزال 15 ثانية ووصف الزلزال بانه أسوأ كارثة بالمنطقة بعد زلزال لشبونة سنة 1755. وقد شرد هذا الزلزال المئات من العائلات و الأطفال الأبرياء لاكن بعد رعاية المغفور له محمد الخامس أنقذوا من موت محتم
محتويات
[أخفِ]
- 1 بعد الزلزال
- 2 أنظر أيضا
- 3 وصلات خارجية
- 4 مصادر وملاحظات
|
//
[عدل] بعد الزلزالقد تم إخلاء المدينة بعد يومين من الزلزال من اجل تجنب انتشار
الأوبئة. بعد ذلك شُيدت
أكادير 3 كيلومترات إلى الجنوب من الموقع الأصلي بطلب من الملك الراحل محمد الخامس حيث قال:
«لئن حكمت الأقدار بخراب أكادير، فان بنائها موكول إلى إرادتنا وعزيمتنا»
وقد عودهم حسن عمران الدي يسكن في وجدة بحي ابن خلدون قبلا الله وسعه
[عدل] أنظر أيضا