نيجيريا بين الغنى الطبيعي والضعف التنموي

الثروات الطبيعية بنيجيريا
أ-الفلاحة و الصيد البحري
- تمثل الأراضي المنزرعة بنيجيريا نسبة 78.4% من مساحة البلاد.
- تتنوع المزروعات بنيجيريا (الحبوب، الفول السوداني، المانيهوك، الخضر، قصب السكر، الكاكاو، المطاط الطبيعي).
- يسود النشاط الزراعي ضفاف نهر النيجر وروافده.
- تقوم تربية المواشي على تربية الأبقار، الأغنام، الماعز. ويتمركز هذا النشاط بالشمال والوسط.
- الصيد البحري نشيط بالساحل الأطلسي. ويعتمد على أسطولين: تقليدي وعصري ثم الصيد بالأنهار.
ب-المعادن ومصادر الطاقة
- تتوفر نيجيريا على موارد معدنية متنوعة (الحديد، الزنك، الفوسفاط).
- تتمثل الموارد الطاقية بنيجيريا في البترول ( م. 7. ع )، الغاز الطبيعي ( م. 9. ع ) إضافة إلى الكهرباء المائية والحرارية.
- تتمركز آبار البترول والغاز الطبيعي بمنطقة أونيتشا بالجنوب.
معيقات التنمية بنيجيريا
أ-المعيقات السياسية
- عدم الاستقرار السياسي.
- تفشي الفساد والرشوة.
- غياب الديمقراطية.
ب-المعيقات الاقتصادية
- هيمنة الشركات المتعددة الجنسيات على القطاع الفلاحي.
- عدم استقرار أثمنة البترول.
- احتكار الشركات الأجنبية للثروات البترولية.
- تطور المديونية الخارجية ( 31 مليار $ ).
ج-المعيقات الاجتماعية
- الانفجار الديموغرافي.
- ضعف التجهيزات الطبية.
- ارتفاع نسبة وفيات الأطفال.
- ضعف الدخل الفردي.
- ارتفاع نسبتي البطالة والأمية.
- ارتفاع نسبة السكان الذين يعيشون تحت عتبة الفقر.
الإجراءات المتخذة لتجاوز الضعف التنموي بنيجيريا انطلاقا من سنة 1999
أ-الإجراءات التقنية
- تطوير الصادرات ( 24.1 مليار $ ).
- نهج سياسة الشفافية لمواجهة الفساد والرشوة.
- إحداث صندوق الموازنة وتخصيص نسبة من عائدات البترول لمواجهة المشاكل الاجتماعية.
ب-نتائج الإجراءات
- تطور الناتج الوطني الإجمالي ( 39.89 مليار $ ). - ارتفاع الدخل اللفردي ( 290 $ ). - تطور الاستثمارات الخارجية. - ارتفاع نسبة مساهمة الصناعة في الناتج الوطني الخام ( 46% ).